واتساب هو تطبيق المراسلة الفورية الأكثر استخدامًا في جميع أنحاء العالم ، حيث تجاوز عدد مستخدميه 2000 مليون شخص قبل شهر. لدى منافسيهمئات الملايين من المستخدمين ، وحتى Facebook Messenger لديه أكثر من مليار. ومع ذلك ، فإن شعبية واتساب كبيرة جدًا ، حتى أن الإصدارات المعدلة من التطبيق بها عدد أكبر من المستخدمين أكثر من منافسيه .
تم الكشف عن ذلك بواسطة شركة Quartz ، التي قامت بتحليل معدل استخدام واتساب في إفريقيا. أصبح التطبيق شائعًا للغاية في جميع أنحاء القارة ، حتى أن التطبيق تفوق على تطبيقات مثل تويتر أو تيليغرام في عدد المستخدمين.
المشكلة هي أن هذه التطبيقات المعدلة رغم أنها تضيف ميزات إضافية إلى التطبيق ، هي أيضًا أكثر خطورة. يتم إرسالها بطريقة لا مركزية ، حيث يتم إرسالها بين المستخدمين عبر البلوتوث وما شابه ، بدلاً من تنزيلها من الموقع الرسمي. هذا يعني أنهم لا يقومون أبدًا بتحديثها ، حيث يتعرضون لثغرات أمنية.
تعتبر شعبية واتساب في القارة منطقية إذا اعتبرنا أن التطبيق مجاني ، ويسمح لك بإرسال الرسائل والملفات وإجراء مكالمات الفيديو ، إلخ. ومع ذلك ، من الغريب أن 20٪ من مستخدمي التطبيق يقومون بذلك من خلال تطبيقات مثل YoWhatsApp أو GBWhatsApp ، حيث يحتوي GBWhatsApp على مستخدمين أكثر من تيليغرام أو تويتر ، والذين يبلغ عددهم حوالي 300 مليون مستخدم حول العالم.
لقد حاول واتساب دائمًا أن يظل بسيطًا قدر الإمكان للحفاظ على أمان وسلامة التطبيق ، ولكن لسوء حظه أن هذه التطبيقات المعدلة تغري أكثر المستخدمين بسبب الميزات المتنوعة التي تقدمات والتي لا تتوفر في التطبيق الرسمي.
المشكلة هي أن هذه التطبيقات المعدلة رغم أنها تضيف ميزات إضافية إلى التطبيق ، هي أيضًا أكثر خطورة. يتم إرسالها بطريقة لا مركزية ، حيث يتم إرسالها بين المستخدمين عبر البلوتوث وما شابه ، بدلاً من تنزيلها من الموقع الرسمي. هذا يعني أنهم لا يقومون أبدًا بتحديثها ، حيث يتعرضون لثغرات أمنية.
تعتبر شعبية واتساب في القارة منطقية إذا اعتبرنا أن التطبيق مجاني ، ويسمح لك بإرسال الرسائل والملفات وإجراء مكالمات الفيديو ، إلخ. ومع ذلك ، من الغريب أن 20٪ من مستخدمي التطبيق يقومون بذلك من خلال تطبيقات مثل YoWhatsApp أو GBWhatsApp ، حيث يحتوي GBWhatsApp على مستخدمين أكثر من تيليغرام أو تويتر ، والذين يبلغ عددهم حوالي 300 مليون مستخدم حول العالم.
